Top الصحة النفسية في بيئة العمل Secrets
Top الصحة النفسية في بيئة العمل Secrets
Blog Article
، الضوء على مكان العمل كمثال رئيسي على بيئة تتطلب اتخاذ إجراءات تحويلية بشأن الصحة النفسية.
الغياب المتكرر بسبب المشاكل النفسية يؤدي إلى انخفاض في الإنتاجية. هذا يزيد من الضغط على زملاء الموظفين. الغياب المتكرر يمكن أن يؤثر سلبًا على الأداء العام للمؤسسة.
إن فهم قيمة الصحة النفسية في ساحة العمل يمثل نقطة تحول حاسمة نحو إحداث تغيير إيجابي في مشهد الأعمال اليوم.
توفير أثاث مريح ومعدات ضرورية يساعد في تقليل الإجهاد. هذا يساعد الموظفين على العمل بشكل أفضل.
ينخفض وضوح الأدوار للموظفين عندما لا يكون لديهم اليقين بشأن المهام ومعايير العمل، وعندما لا تُتاح لهم المعلومات المهمة التي يحتاجون إليها، وكذلك عندما يحدث تضارب في الأدوار الوظيفية أو المسؤوليات أو التوقعات.
حقوق المشاركة في العمل، بطرق منها مثلا مواءمة قوانين ولوائح العمل مع الصكوك الدولية لحقوق الإنسان وتنفيذ سياسات عدم التمييز في العمل.
في النهاية، يجب على الشركات أن تعطي أهمية كبيرة للصحة النفسية لموظفيها. فالموظف الذي يشعر بالراحة النفسية لا يساهم فقط بجهوده، بل يعزز أيضًا من نجاح المنظمة ككل. لذلك، يعد الاستثمار في الصحة النفسية استثمارًا في مستقبل أكثر إشراقًا للشركة وموظفيها. المراجع
شعور الموظفين بالرفاهية في مكان العمل يساعد على تعزيز روح العمل الجماعي والتعاون والتفاعل الإيجابي بين جميع أفراد الفرق المختلفة في أقسام العمل.
الضغوط المهنیة لدى العاملین بجامعة حلوان (دراسة میدانیة)
وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من اعتلالات الصحة النفسية، يمكن أن يساهم العمل اللائق في تعافيهم واندماجهم، وتحسين مستوى ثقتهم وتفاعلهم الاجتماعي.
الامتثال للقوانين واللوائح والتوصيات، بسبل منها مثلا دمج الصحة النفسية في مسؤوليات هيئات تفتيش العمل الوطنية وغيرها من آليات الامتثال.
يجب أن توفر المنظمة برنامج التدريب الإداري والذي يتضمن التدريب على الصحة النفسية والذي يجب أن يخضع له المشرفين والمديرين، ليكونوا على دراية بالأدوات والمهارات التي يحتاجون إليها لتعزيز الصحة النفسية للموظفين.
تعزيز الصحة النفسية في بيئة العمل يعود بالعديد من الفوائد على الشركات والموظفين على حد سواء. سوف نستعرض تالياً أهم الفوائد التي تحققها الشركات من الاهتمام بالصحة النفسية لموظفيها: ١. زيادة الإنتاجية والأداء: وفقًا لدراسة من جامعة هارفرد للأعمال، يكون الموظفون الذين يتمتعون بصحة نفسية جيدة أكثر إنتاجية بنسبة ٣١٪ مقارنة بالذين يعانون من التوتر أو القلق. فاستقرارهم العاطفي وراحتهم النفسية يعززان تركيزهم ويؤديان إلى تحسين الأداء والإنتاجية. كما نور الإمارات أن الموظف الذي يشعر بالراحة في بيئة عمله يكون أقل عرضة للتشتت وأكثر التزامًا بتحقيق أهدافه الشخصية وأهداف الشركة، مما ينعكس إيجابيًا على نتائج العمل. ٢. تحسين بيئة العمل وزيادة روح الفريق: وفقًا لدراسة نشرت في مجلة علم النفس المهني، فإن الموظفين الذين يتمتعون براحة نفسية يظهرون مستوى أعلى من التعاون والتواصل الفعّال مع زملائهم، مما يسهم في تحسين بيئة العمل ويعزز الإنتاجية. تدعم الصحة النفسية التفاعل الإيجابي بين الموظفين، مما يقوي روح الفريق ويشجع على التعاون. بيئة العمل التي تركز على تعزيز الصحة النفسية تخلق مناخًا داعمًا وآمنًا، حيث يشعر الموظفون بالراحة للتعبير عن أنفسهم، ما يساعد في تحسين العلاقات بين أفراد الفريق ويزيد من حماسهم نور الامارات للعمل. ٣. انخفاض التغيب عن العمل: أظهرت دراسة أخرى من منظمة العمل الدولية أن تعزيز الصحة النفسية يقلل من أيام الغياب بسبب المرض. إذ إن الموظفين الذين يتلقون دعمًا نفسيًا مناسبًا يتمتعون بقدرة أعلى على تحمل ضغوط العمل، مما يقلل من احتمالية إصابتهم بالإجهاد والضغوط الشديدة التي قد تؤدي إلى الغياب.
مشاركة العاملين في عملية اتخاذ القرار، بسبل منها مثلا إجراء مشاورات هادفة وفي الوقت المناسب مع العاملين وممثليهم والأشخاص الذين عاشوا تجربة الإصابة باعتلالات الصحة النفسية.